أشكرك يا صديقي الغالي على تعليقك الجميل جداً ولك الشكر أيضا على مديحك الذي أخجلني.
أما لجهة ملاحظتك :
لا تنسى يا صديقي بأن من طبيعة الشاعر الإعتداد بنفسهِ لدرجة تأليه هذه النفس وبالتالي يستبيحُ كلّ الصفات.
ومما لا شك فيه بأن الله ربنا جميعاً وربّ كل الكائنات فله الحمد والشكر وسيعذرني بالتأكيد على بعض الإستعارات البريئة.
سلامي لك