يقول الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي:
أن الذين يدافعون عن هذين التطرفين أي الحرية كنقيض للدين والدين كنقيض للحرية إنما يحاربون الحرية لذاتها كما يحاربون الدين لذاته فاحذروهم هم أصحاب الفتنة.
كما يضيف: أن وضع الحرية في مجتمع متدين كالمجتمع الإيراني يعني قمع الحريات على يد المتدينين مما يعني تحويل الدين إلى عقبة أمام التقدم والتنمية في تحذير واضح وصريح منهم من خطر مثل هذه المواجهات السامة!
جريدة الشرق الأوسط - العدد 8765
برأيكم هل الذين فعلاً قيد؟ وما السبيل الأنجح للربط بين هذين المفهومين؟؟