•●!{مفردات حسن إبراهيم رمضان }!●•
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر واحـــة الأمـــل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقابلة على الأنترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن إ.رمضان
المشرف
حسن إ.رمضان


ذكر
عدد الرسائل : 1531
العمر : 69
العمل/الترفيه : شاعر
المزاج : رومنسي
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

مقابلة على الأنترنت Empty
مُساهمةموضوع: مقابلة على الأنترنت   مقابلة على الأنترنت Emptyالثلاثاء مارس 22, 2011 2:42 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وال محمد



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




في امسية من ليال ملتقانا الجنوبي مقاوم الصرح وبين هذيان الشعر وصولات وجولات الحروف


في ضخم خطوات حياتنا حيث نستبق مع الحرف



ونتوهج بالكلم ..



ويأسرنا عالم الكلمات



فنتدرج بين سلالم القوافي والمفردات



لنعيش الهمس والكلمة ...





شاعرنا متميز يخطو خطوات ثابته في تكوين هذا الاسم من خلال مخزون شعري جميل وتواجد مميز بقسمنا الشعري



شاعر استفدنا منه الكثير وأبدع بكل مشاركاته وتواجده



شاعر يجعل من المفرده البسيطه جمل تلامس الاحساس



يجعل لها جرس موسيقي ...



عندمانقرأ له نرى عنفوان الكلمة



والغضب .. ورفض الذل والانتصار



تتميز كلماته بالتحدي



حروفه سهام بقلب



من يعشق الحريه



تراه كطير طليق



يرفض الذل والهوان



يناشد للحريه يسعى اليها



عشق الارض وترابها يسعى



الى تحرير الفكر



والانطلاق من قيود



صنعها البشر للذل ...






هو من قال

... سأتابع مسيرتي كي يكون الحرف شعلة نور تدل الناس على الحرية "


وحين يتكلم بنبض الشارع وهموم الغير ..



" انا اعكس على قدر استطاعتي نبض الشارع والوجدان وأطلق صرخة مدوية اريد لها ان تكون مدويه كي يكون الصدى



مفتاحا للتحرير ورفض الاستعباد المقنع



نحن مشروع الطوفان بكلماتنا وأفعالنا وبأحلامنا "




هو من قال

كتب لنا ان نكون معا .. أن نعيش معا أن نموت معا


كتب لنا أن ننتصر معا أن نرفع علم التحرير معا



معا تبدأ الحكايه معا تكتب النهايه



ومعا سنضمد جراح الزمن وسنبقى معا




>هو من قال

في هذيان المشاعر


" الحب أساس الملك ومن لا يعرف الحب عليه وعلى الدنيا السلام



* هو من قال نحن الان صرخة الارض ورسالة الفجر



* هو من قال



هم من أضاعو قواميس اللغه ومفردات الصلاة وحكايات الصوم



* هو من قال



انا البحر .. انا البحر الكبير

انا ..انا السيد الامير

انا .. انا قاهر فرعون وأمة نوح

انا الكون الكبير يا ويلكم من غضبي






قالو فيه

قصائده رائعه تحاكي الواقع المرير




من كتاباته التي ثملنا برحابها :




باقة من زهور القندول ..نقطة على السطر ..


الزفاف .. يا أحرار العالم .. أيها القادمون لذبحنا .. صرخة الأرض .. كي يبقى وجهك باسما ..



تخطيت الحدود ..ابجدية الحب .. وصايا .... وغيرها الكثير .






شاعرنا هو


" حسن ابراهيم رمضان "




شاعرنا الكريم


اهلا وسهلا بك مجددا بضيافتنا ..



ولك كل الامتنان والشكر لقبول دعوتنا



لنتعرف على مسيرتكم الحافلة بكل عطاء








1/ بداية نود أن نتعرف على بداياتك الشعرية ؟ ومن أين انطلقت ؟




2/ جاء في أحد ردودك على احدى كتاباتك :



" هكذا أنا .. شاعر أو هاو للشعر أكتب الواقع كي يكون على تماس مع آهات الناس لعل الأيقاظ يحصل في الوجدان .."



والسؤال برأيك هل الشعر هواية أم ممارسة أم هبه ؟



3 / عند كتابتك لقصيدة جديدة . هل تبحث كثيرا عن الكلمات وهل صادفك صعوبة ايجاد كلمة تكمل بها كلماتك ؟



4/ " لكل شاعر أو كاتب أسلوب في السرد والكتابة يشد به القارىء لتنفذ الكلمات للفكر ولقلب القارىء .. وهي من أهم قواعد الكتابة .."



هل يمكلك شاعرنا لونا معينا او اسلوبا خاصا في الكتابة لجذب القارىء ؟



5/ لا شك أن كل شاعر لابد أن يتأثر بمن سبقوه من الشعراء القدماء أو المعاصرين فمن هو الشاعر الذي أثر كثيرا في



شاعرنا .. " حسن ابراهيم " ؟





6/ اثناء كتابة الشاعر لقصيدته تنتابه بعض الحالات أما انفعاليه أو لهفة أو دهشة أو أبتسامة أو نوبة بكاء



أي الحالات تطغى على شاعرنا حسن ابراهيم عندما يكتب ؟



7/ هل بكيت ذات مرة اثناء كتابة احدى قصائدك ؟ وما سبب ذلك ؟



8/ هل أنت من النوع الذي يحفظ قصائده أو من النوع الذي يكتب فيخزن احساسه وروح قلمه ؟



9/ من هو الشاعر الذي له دور في انماء شعرك ؟



10/ ما هو سر الهامك الذي يسيطر على تفكيرك عندما تكتب ؟



11/ هل سجلت ذاكرتك معالم أول قصيده كتبتها ؟



12/ ماهي القصيدة الاثيرة التي عزفها شاعرنا بمشاعره الطفولية ؟



13/ ما هي فلسفة الشاعر حسن ابراهيم في النظر الى القضايا الاسلامية والعربية من خلال قصائده ؟



14/ موقفك أمام النقد ؟



15/ ماهي النصائح التي تقدمها لكل شاعر مبتدىء ولديه موهبة ؟



16/ جاء ايضا في احدى ردودك على كتاباتك : " انا اكتب مكنونات القلب بصدق وأنقل بأمانه صورة الواقع كصرخة في



وجدان الأمة ترى هل سيكون لقصائدي صدى ؟ "



الى من يريد أن يوجه الشاعر حسن ابراهيم هذا الكلام ؟



17/ برايك هل الشعر أصبح وسيلة أعلامية لأيصال الراي الى الطرف الاخر ؟



18/ ما رايك بدخول المرأة بعالم الشعر ؟ وهل اصبحت تنافس الرجل بهذا المجال ؟




استراحة لشاعرنا الكريم

ماذا يعني لك كل من هذه الكلمات :

* القمر


* الشرايين

*الضحكة

* المعركة

* الاعتذار

* السعاده

* القلم

* ذرة واحدة من التراب

* ورقة بيضاء

* الدماء

* العطر

* الحرف

* نقطة بنهاية السطر

* المرأة

* الحياة

* الغضب

* الشهادة

* طفل بفلسطين

* ملتقى الجنوب المقاوم



*** هناك ابيات يحب أن يمتلكها الشعراء لشخصهم ويحرص الشاعر عل عدم نشرها



والسؤال من الشخص الذي تستطيع أن تجعله يرى القصائد التي لم يراها احد ؟



*** أبيات شعر تستحضرها الأن ؟



*** بما تفكر حاليا ؟



*** ماذا يوجد بيدك الثانيه غير لوحة المفاتيح الان ؟



*** وأنت تجيب على أسئلتنا هل تستمع الى شيء ؟



*** اذا شعرت بضيق لمن تلتجأ ؟






لنعود الى اسئلتنا مجددا





19/ ماهي أقرب القصائد الى نفسك ؟


20/ من هم قدوة شاعرنا ؟



21/ لمن تحب أن تقرأ ؟



22/ قصة وقصيدة . " هل حصلت لك قصة ما وكتبت بها قصيده " ؟



23/ برايك قضية كربلاء كيف أثرت على الشعر الثوري والاستنهاض بعصرنا مع مابه من احداث ؟



24 / هل تكتب الرثاء الحسيني ؟



25/ سؤال تتمنى أن يطرح عليك ؟



26/ كلمة توجهها لمن ؟




27 / عندما تستمع الى ردود قرائك هل يعطيك دافع اكثر للاستنهاض ودفع الهمم


وهو مايميز كتاباتك



؟ وبماذا تشعر



عندما ترى تأثير كتاباتك عليهم ؟




واخيرا ..


المجال مفتوح لأخوتي وأخواني

الاعضاء الأفاضل لمشاركتنا بمائدتنا الحوارية ...

التي ستغوص بنا الى عمق شاعرنا " حسن ابراهيم رمضان "

لنتعرف على حياة مليئة بالعطاء ...





فأهلا وسهلا بكم مجددا

وبشاعرنا الكريم ..





تمنياتنا لكم باقامة ممتعة

برحاب ضيفنا ...



* حروفه شجية تبكينا بتأوه لحالنا وما وصلنا اليه

من ضياع



* رأينا من عجائب مكنوناته من صور وكنوز ومعان جعلنا نغرق في واقع الحال والتفكير بأن كل حرف كتب هنا مثل بندقية



المقاومة يعطي وما زال يعطي للوطن



* كلماته بحق خلدت بقلوبنا كمنارة تحمل لنا النصر الحاسم





* يعجبنا لحن الثورة الذي يضج هنا



في كل سطر من حروفه درس وقضيه



* كلماتك بلسم للجراح



* من قلم عربي يرفض الهوان خرجت لنا الكلمات الثورية



* كلماتك عذبة ورقيقة كما أنها شديدة التأثير بالنفس




بسم الله الرّحمن الرحيم


أستهلّ اللقاء معكم أخواتي وأخوتي بتوجيه الشكر الى إدارة الملتقى لا سيما المشرفون على منتدى الشعر والأدب.

وكي لا أكون مُمِلاًّ سأدخلُ في مساحات هذه المقابلة مباشرة واعداً بشفافية الردّ ووضوحهِ الى أقصى الحدودْ.



1- البدايات الشعرية ومن أين انطلقت؟

هناك حيث رأيتُ النورَ لأول مرّةٍ في حياتي كانت بداياتي،ومن على مقاعد الدراسة الإبتدائية كانت إنطلاقاتي في عالم الكتابة،حيث تميّزتُ بمساحات الخيال مما لفت أنظار أساتذتي الذين شجّعوني كثيراً على المتابعة في مجال الإبداع وبالتالي قدّموا لي النصائح الغالية لا سيما حثّي على المطالعة المتنوّعة وعلى العمل بجدّ واهتمامٍ كبيرين كي أتمكّنَ من معرفة واستيعاب القواعد العربية لجهة الصرف والنحو والإعرابْ،وكنتُ خطيبَ المناسبات المدرسية دائماً مما جعل المنابرَ بالنسبة لي فرصة للظهور والشهرة(حب الظهور والشهرة إحساسٌ فطري لا سيما عند الصغار في السنّ) وبالتالي دافعاً لي كي أحرصَ على أن تكون مضامينُ الخطبِ خالية من العيوبْ.وأذكر أنني ألقيتُ أوّل قصيدة لي أثناء تدشين أحد المشاريع الإنمائية في بلدتي(صريفا)برعاية وزير العمل اللبناني آنذاك الأستاذ غسان تويني وكان عمري خمسة عشر سنة،حيث هنّأني الوزير المذكور على القصيدة وطلب مني أن أكتب المزيد وأرسلها الى جريدة النهار اللبناني التي يملكها الأستاذ تويني.

في بدايات المرحلة المتوسّطة من التعليم وأثناء مشاركتي في مظاهرةٍ طلابية تضامناً مع الشعب الفلسطيني عام1967 أطلقتْ قوى الأمن الداخلي علينا الرصاص فاستُشهدَ رفيقي وزميلي في الصفّ (أدوار غنيمة) أمام عينيّ مما خلق في داخلي ثورة ضد السلطة الظالمة وبالتالي شكّل هذا الحادث عندي تحوّلاً جذرياً جعلني ألتهم الكتبَ التي تتحدّث عن فلسطين التهاماً وأصبحتُ أيضاً مشاركاً دائماً في كافة الإضرابات والمظاهرات التي تدعو إليها الأحزاب اليسارية في ذلك الوقت.ولم تعدْ مطالعاتي مقتصرة على الكتب المدرسية بل صرتُ قارئاً نهماً لكتب السياسة.

كما كان لحبّي الأوّل(أثناء المراهقة-15سنة) الأثر الفعّال في نفسي فكتبتُ القصائد الغرامية للحبيبةِ ومن الطبيعي أن أحرص على يكون الكلام من أحلى الكلام.





2- هل الشعر هواية أم ممارسة أم هبة؟

الشِعرُ هو مولودُ الرّحم الذي يجمع في تركيبته العناوين الثلاث،هو هبة من الله أولاً،والهبة هنا ليست حكراً على نوعٍ معيّن من الناس،فالإحاسيس والمشاعر موجودة عند الجميع لكنّ الهواية والممارسة يتكفلان بإظهار هذه الموهبة الى العلن،لايمكن لمن لا يهوى كتابة الشعر والأدب أن يمارس الكتابة بإبداع.



3- عند كتابتكَ لقصيدة جديدةٍ، هل تبحث كثيراً عن الكلمات؟وهل صادفتكَ صعوبة إيجاد كلمة تكمل بها كلماتك؟

مَنْ يقرأ قصائدي وخواطري يعرف أنني أعتمد أسلوب السهل الممتنع،وأنا لا أجد نفسي بحاجةٍ للبحثِ عن كلمةٍ هنا وكلمةٍ هناك،لأنني لستُ نجّاراً أو حدّاداً كي أصنعَ خزانة أو باباً،ثمّ أنني أكتبُ في أغلب الأحيان قصائد نثرية وشعراً حرّاً وخواطر تلقائية،مع الإشارة الى أنني أكتب الشعر العمودي والموزون بين الحين والآخر وهذا النوع من الشعر يفرض عليكَ أحياناً البحث عن كلمةٍ تناسب القافية أو وضع كلمة جامدة من أجل القافية،وبناء على هذا، لا أفتشُ عن شيئ أبداً ربما لأنّ ثقافتي ومخزوني المعرفي يحتويان على الكثير الكثير،فعلى قدر ما أنت مثقف لغوياً وأدبياً وقواعدياً وسياسياً وإجتماعياً وإقتصادياً على قدر ما تكون الكلمات بين يديك.



4- لكلّ شاعر أسلوب في السردِ والكتابة يشدّ به القارئ لتنفذ الكلمات الى الفكر والقلب عند القارئ،هل تملك لوناً معيّناً أو أسلوباً خاصاً لجذب القارئ؟

نعم،أناأعتمد في كتاباتي على مجموعة عناصر كي أستطيع جذب القارئ، هذه العناصر هي:

أ-أسلوب السهل الممتنع والإبتعاد عن الكلمات الصعبة بلاغياً ليسهل على القارئ فهمها سريعاً

ب-إعتماد الصور والتشبيهات التي تلامس أحاسيس القارئ

ج-إعتماد الأسلوب السردي في أكثر الأحيان كون القارئ العربي يحبّ القصص والروايات كثقافة موروثة

د-إعتماد إظهار الجرح النفسي الى العلن لا سيما الجرح الذي يشكّل جامعاً مشتركاً بين الناس

ه-إعتماد أسلوب زراعة الأمل في النفس لدرجة إقناع القارئ بأنّ الحلّ آتٍ حتمياً

و- إعتماد أسلوب يجعل القارئ كمن يقرأ سيرة حياته بآلامها وأفراحها

ز- الإبتعاد عن أسلوب الترميز المصطنع والتجريدي

ح- إعتماد أسلوب التثوير والتحريض والإنفعال المشروع

ط- إعتماد أسلوب المباشرة دون اللف والدوران في مواضيع القصائد



5- بمن تأثرت من الشعراء القدامى والمعاصرين؟

وبمن لم أتأثر؟ لكثرة ما قرأت وطالعت فأنا حقاً متأثرٌ بالجميع بشكلٍ أو بآخر،أنا أعتبر نفسي من تلامذة جبران خليل جبران ونزار قباني وبولس سلامة،بل أنا تلميذ كل الشعراء والأدباء القدامى...لكنني حرصتُ أن أكون أنا؟أنا بكل ما تعني الكلمة من معنى،وقد شبّهني القرّاء بكثير من الأدباء والشعراء رغم اختلاف أساليبهم في الكتابة.أنا مع الشعر المتمرّد والحرّ الذي لا يعترف بأية حدود وأية قيود،وباختصار أنا شاعر التغيير بكافة الوسائل الممكنة.



6- أثناء كتابة الشاعر لقصيدته تنتابه بعض الحالات إمّا إنفعالية أو لهفة أو دهشة أو إبتسامة أو نوبة بكاء،أي الحالات تطغى عليك؟

لكلّ مقامٍ مقال،أنا لا أكتب أصلاً إذا لم أكن متأثّراً بموضوعٍ ما،ومن الطبيعي أن المؤثرات ستظهر خلال الكتابة،تارة أصرخ وتارة أصاب بالدهشة وتارة أبتسم وهكذا...

7- هل بكيتَ ذات مرّة أثناء الكتابة؟

نعم بكيت أكثر من مرّة، بكيت يوم كنت أكتب قصيدة رثائية لوالدي الذي قضى شهيداً مظلوماً أثناء الأحداث السيئة الذكر التي حصلت في لبنان(الحرب الأهلية) وكان عمره ثمانون عاماً حيث أُصيب بشظية صاروخٍ وهو نائم في فراشه.

بكيتُ يوم كتبتُ قصيدة لشهداء صريفا(أكثر من ثلاث وثلاثين شهيداً) وأعرف معظمهم والمفارقة هنا أنني ابتسمت أكثر من مرة خلال كتابة نفس القصيدة،كان يمتلكني شعور بالخسارة الكبرى للأحبة وشعور بالربح الوافر من النصر الكبير.

8 - هل أنت من النوع الذي يحفظ قصائده أو من النوع الذي يكتب فيُخزّن إحساسه وروح قلمه؟

إجمالاً لا أحفظ كثيراً ما أكتب،ولكن على قدر إلقاء ما أكتب في المناسبات أحفظ...المسألة نسبية،لستُ بائعاً جوّالاً للشعر كي أعرضه في الأسواق كبائع الخضار.



9- من هو الشاعر الذي له دور في إنماء شعرك؟

بدون غرور...لا أحد



10- ما هو سرّ إلهامك الذي يسيطر على تفكيرك عندما تكتب؟

إلهامي مرتبط بالأحداث المحيطة،وعندما أكتب أكون منفعلاً بهذه الأحداث ومتفاعلاً معها الى حد كبير



11- هل سجلت ذاكرتك معالم أول قصيدة كتبتها؟

لا أنسى أول ما كتبت أبداً، هي ليست قصيدة، هي مجرّد كلمات كتبتها لحبيبتي الأولى:

حبيبتي

أيتها الصبية السمراء

ذكراكِ يعيش في دمي

وإسمكِ يتردد مع خفقات قلبي

من أنتِ؟

يا طيف أحلامي

يا حلمَ حياتي

أنتِ؟

أيتها الصبية السمراء

أنتِ...حبيبتي



12- ما هي القصيدة الأثيرة التي عزها شاعرنا بمشاعره الطفولية؟

أكبر خطأ إرتكبته في حياتي هو عدم الإحتفاظ بما كتبت أثناء طفولتي ومراهقتي، وإنّي في قرارة نفسي ناقمٌ على نفسي وعلى من كان عليه أن ينصحني بالإحتفاظ بها ولم يفعلْ.



13- ما هي فلسفتكَ في النظر الى القضايا الإسلامية والعريبة من خلال قصائدك؟

من يقرأ قصائدي يعرف بالتأكيد فلسفتي!

أنا رجلٌ أؤمن بالله سبحانه وتعالى وهذا ما يجعلني مؤمناً بالإنسان كإنسان،لا فرق عندي بين هذا وذاك كخلفية عنصرية، وبالتالي أنا مسلمٌ لله وحده وأعتبرُ أن كلّ المنتمين للأديان السماوية مسلمون بشكلٍ أو بآخر،لأنّ الرسول محمد(ص) هو خاتم ومتمم رسالات الأنبياء، ومن هنا فإنّ الإسلام يتضمن كافة الرسالات السابقة،أما مسألة التفريق بين المذاهب الإسلامية فأنا لا أعترف بها أبداً بل أعتبرها داء ووباء.

بالنسبة للقضية العربية فإن همّ فلسطين هو الهمّ الأوّل،أكتب عنه دائماً دون كلل، أمّا المسألة القومية فأنا أعتبر أن كلّ حدود الجغرافيا بين الدول العربية هي حدود مصطنعة لا أكثر وأنزعج كثيراً عندما ألاحظ ملامح عنصرية عند الكثيرين.أصلنا وحدتنا ونقطة على السطر.



14- موقفك أمام النقد؟

إيجابي طبعاً، لا سيما عندما يكون النقد بنّاءً،ولا يحبطني أي نقدٍ حتى ولو كان جارحاً أحياناً، أسفيد من النقد ما أمكنني.



15- ما هي النصائح التي تقدّمها لكلّ شاعر مبتدئ ولديه موهبة؟

القراءة والمطالعة والتثقيف الذاتي أدبياً ولغوياً وسياسياً وإجتماعياً والمثابرة على الكتابة والإصرار على النجاح وتقبّل رأي الآخر برحابة صدر والأخذ بالملاحظات التي تردُ على ألسنة النقاد المحبين.



16- أكتب مكنونات القلب بصدق وأنقل صورة الواقع كصرخة في وجدان الأمة كي يكون لها صدى، الى من يريد أن يوجّه الشاعر هذا الكلام؟

وهل هذا بحاجة الى تفسير؟ أنا أرفع صوتي وأصرخ على قدر استطاعتي كي يسمعني الناس من أهلي ومجتمعي ووطني وامتي،أريد التغيير للمفاهيم البالية وللعادات المتعفّنة،أريد مجتمعاً صالحاً بكلّ ما تعنيه الكلمة.كلامي موجه الى الجميع.



17- هل الشعر أصبح وسيلة إعلامية لإيصال الرأي الى الطرف الآخر؟

كان الشعر فيما مضى وسيلة إعلامية لإيصال الرأي الى الآخر، أما في هذه الأيام فهو ليس كذلك،أصبح الإعلام بمتناول الجميع وبالإمكان مخاطبة كل الناس، وقد استفاد الشعر من التطور الذي حصل في مجال الإتصلات بل وساهم في إنتشار أسماء الكثيرين من الشعراء.الشعر وسيلة مخاطبة الى الذي يريد ان يسمع ليس أكثر.



18- ما رأيك بدخول المرأة الى عالم الشعر؟

المرأة هي الأول وهي الآخر، أول القصائد لها أصلاً،وما الفرق بين المرأة والرجل؟ اوليست المرأة إنساناً؟ لها عقل كما هو؟ عندها أحاسيس كما هو؟ عندها موهبة كما هو؟ تتعلّم كما هو؟تحبّ وتكره كماهو؟

غريب هذا السؤال؟ المرأة إنسانٌ مطلق وتستطيع أن تكون كما تشاء، أما لجهة المنافسة مع الرجل فالسؤال يحمل في طياته تفرقة وعنصرية،وإن كان لا بد من المنافسة(لا أعترف بها) فهي نفس المنافسة بين الرجل والرجل ولا فرق بينهما أبداً...عالمنا العربي مليئ بالشاعرات والأديبات المبدعات وأكاد أقول بأن الزمن القادم سيكون فيه من الشاعرات والأديبات أكثر من الشعراء والأدباء لأن معظم الرجال مصادروا الوقت من قبل أعمالهم وأشغالهم ولا وقت لديهم للقراءة والمطالعة وبالتالي للكتابة.

19- ماذا تعني لك هذه الكلمات؟

القمر؟=لقاء

الشرايين؟=حياة

الضحكة؟=سعادة

المعركة؟=مصير

الإعتذار؟=كبرياء

السعادة؟=خلود

القلم؟=ملك

ذرة واحدة من التراب؟=وطن

ورقة بيضاء؟=فراغ

الدماء؟=كنز

العطر؟=جمال

الحرف؟=لسان

نقطة في نهاية السطر؟=حسم

المرأة؟=دنيا

الحياة؟=نعمة

الغضب؟=جنون

الشهادة؟=ولادة

طفل فلسطين؟=وصمة عار على جبين العرب(حالياً)

ملتقى الجنوب المقاوم؟=خزّان الحروف الثائرة



-هناك أبيات يحتفظ بها الشاعر ولا ينشرها،من الشخص الذي يسمح له بالإطلاع عليها؟

من كان أهلاً للثقة

- أبيات شعرية تستحضرها الآن؟

أجمل ما في اللقاء،أن يكون ما بين اللقاء واللقاء ممنوع اللقاء

- بماذا تفكر حالياً؟

أفكّر إذا كانت هذه المقابلة ستنال إعجابكم

- إذا شعرتَ بضيق لمن تلجأ؟

ألجأ الى الكتابة فوراً



20- ما هي أقرب القصائد الى نفسك؟

قصيدة(إرفع جبينك) وإجمالاً أحبّ كل قصائدي حب الوالد لأولاده



21- لمن تحب أن تقرأ؟

لا أستثني أحدا والله



22- هل حصلت لك قصة ما وكتبت بها قصيدة؟

أغلب قصائدي صورة عن قصص حقيقية



23- برأيك قضية كربلاء كيف أثرت على الشعر الثوري والإستنهاض بعصرنا مع ما به من أحداث؟

كربلاء أمّ الشعر الثوروي ومن خلال الشعر الكربلائي استفاق النائمون وعاد الأمل الى اليائسين ،لكربلاء فضل كبير على الشعر والشعراء لأنها فعلت فعل الغاعل لأبجدية الفداء.



24-هل تكتب الرثاء الحسيني؟

أكتب بين الحين والآخر وأكثر ما أكتبه يكون خلال عاشوراء



25- سؤال تتمنى أن يطرح عليك؟

ما هي مؤلفاتك؟نشاطاتك؟رأيك بوزارة الثقافة؟من أنت؟

الجواب: أنا شاعر جنوبي الهوى وعنواني كتاب المقاومة، عضو في إتحاد الكتاب اللبانيين، مؤلفاتي: فردوس الزمان - صادر عن دار الحدائق...مفردات الحلم الواثب - صادر عن دار إقرأ

مشارك في ندوات وأمسيات شعرية عديدة

أما وزارة الثقافة فلا حول لها ولا قوة، وميزانيتها لا تكاد تكفي رواتب الموظفين وهنا أنتهزها فرصة لمناشدة الغيورين على الثقافة من الساسة اللبنانيين ان يهتمّوا بهذه الوزارة لتقوم بدورها كاملاً لأن الثقافة أساس البناءالوطني.

من انت؟ انا شاعرٌ أعزف ألحان الخلود على مسامع الناس فمن شاء فليسمع ومن لم يشأْ فلا إكراه.



26- كلمة توجهها لمن؟

أرجو من القرّاء أن لا يغالوا في المديح الفارغ والمجاملات الرخيصة وأن تكون ردودهم شفافة ومفيدة.



27- عندما تقرأ الردود، هل يعطيك دافع أكثر وبماذا تشعر؟

لعلّني أجبت عن نصف السؤال أعلاه، وفي الحقيقة فإن الردود الإيجابية تبعث في النفس الإرتياح ولا شك أنها دافع للمزيد من الإبداع.





والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.









التعليقات


سيدي الشاعر،،


كنت همسة جنوبية أصيلة تصدرت الحروف والكلمات





مع كل كلمة ٍ بثها لنا يراعك َ الراقي



عانقنا نبل َ المشاعر ِ من طيب ِ المنابع ِ على نغمات أجوبتك الصادقة

ملاك طاهر



اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

جميل جدا والله يعطيكم العافية على الإستضافة الرائعة للشاعر الكبير

حسن إبراهيم رمضان وفعلا هو بحر عميق من الفكر المقاوم والفكر الحر

سؤال واحد فقط كي لاأثقل على قلمكم

في قصيدة حطي رحال رأسك وتأوهي ...




تعالي يا حبيبتي الى حدائقي المولودةِ حديثاً...فكلُّ ما سبقَ مضى وماتْ

سيّدتي

طلّقتُ كُلَّ القضايا ولمْ أجدْ قضيةً إلاّ قضيةَ حُبُّكِ تستأهلُ الفداءْ

حتى ولو كان الآخرُ موتاً وفناءْ

إسألي ساعةَ الجدارِ وعقربَ الثواني

سيُعلمُكِ بأنّي أُحبّكِ وقلبي يخفقُ باسمِكِ في كلِّ الثواني

إغمضي عينيكِ قليلاً

سترينَ مركبةً فضائيةَ قائداها انا وأنتِ

نمرُّ فوق البحرِ...يرتفعُ البحرُ ليُحيّينا

وتحتفلُ الدّلافينُ بتلاقينا

وحولنا أسرابُ الطّيورِ رغمَ الضّبابِ تُغنّينا



شاعرنا كيف صورت الحب وكأنه ملحمة تستأهل الفداء؟؟







وشكرا جزيلا لكم على هذه الإطلالة الجميلة تقبلوا خالص تحياتي ودعواتي أختكم

بشارة النصر الحاسم



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك طاهر


شاعرنا الكريم،،




من خلال متابعتي لقصائدك الثورية أستوقفتني بعضها





عيب...عيب...عيب



بين هذه الكلمات رأيت بكاء من شعب صامد وحقائق مخجلة




هل لي أن اعرف اذا كانت هناك محطة بحياتك لتنظم هذه القصيدة القوية؟؟




طوِّقيني (محطة غرامية)



بحثت بين سطورها طويلاً وجدت الحب الممزوج بالحالة التي تعيشها البلاد




هل بنظرتك ا لشعرية للكتابة علينا تحديد مشاعرنا واختلاطها بالاجواء وما نعيشه؟؟




سلّمتُكِ نفسي



كانت كلماتك دافئة يتخللها رجاء للوصال




هل تكتب دائماً عن تجربة مررت بها او يكون هناك عوامل اخرى تتأثر بها وتطلق العنان لقلمك ان يبحر بما لم تختبره؟؟




سيدي الكريم،،



بحث كثيراً بين خوابي كُلمك وكانت كلها تعلن الثورة والمقاومة والجهاد،الثورة على الحكام ونبذ كل معتدي غاصب




هل انتماؤك للجنوب اللبناني هو الذي رسم لك خط مستقيم لقلمك لا يمكن ان تكتب الا وتذكر فيها المقاومة والحقائق؟؟




أكتفي بهذا القدر الأن على ان تكون لي محطة ثانية بين أجوبة قلمك ،،





تحياتي

أختي ملاك

أولاً أشكركِ جزيل الشكر على تنويهكِ وإعجابكِ بكتاباتي

ثانياً: بالنسبة لقصيدة(عيب- عيب- عيب)

كتبتُ هذه القصيدة في لحظة انفعالٍ شديد لا مس الغضب البركاني،كتبتها متأثراً بالذي جرى خلال وبعد حرب تموز، كتبتها باسم الشهداء والجرحى والأسرى والمهجّرين،كتبتها كردّة فعلٍ على الجنون الذي حلّ بعقول الحكّام الذين رفضوا الإعتراف بنصر لبنان ومقاومته،لن أنسى هذه المحطة أبداً،لقد ارتكبَ أولئك الحكّام عاراً لن يُمحى أبداً،وإذا لم يكن بدٌّ من البكاء فالبكاء على هؤلاء المتنكّرين للتاريخ والجغرافيا وللكرامة الوطنية.



قصيدة طوّقيني:

هي قصيدة حبّ وأغلب قصائدي تكون ممزوجة بالحالة العامة،وهل من الطبيعي أن لا يكون للحالة العامة التي تعيشها البلاد أو التي يتميّز بها حاضر المجتمع أثراً في السلوك العام؟ حتى الحبّ عاجزٌ عن تجاهل ما ذكرت، وأنا في كلّ الأحوال أريد أن أقول لمن ينسى واقعه العام بأن عليك أن لا تنسى، ومقولة الحبّ الأعمى عندي ساقطة تماماً.



قصيدة سلّمتكِ نفسي:

أغلب الأحيان أكتب عن تجربتي أو عن تجارب عند معارفي ولقلمي الحرية في التحليق.



إنتمائي للجنوب اللبناني:

الجنوب اللبناني عنوان لكتاب التاريخ العربي القديم والحديث،والمقاومة حالة تعبيرية عن وجدان أمّة الضّاد،الجنوب كشف كافة الوجوه عند العرب فأظهر ما هو مستعار وما هو أصيل،كما أن الجنوب هو كتاب الأحرار في العالم الحديث، وبناء على ذلك ترين الجنوب موجوداً في كلّ حرفٍ من حروفي.









المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشارة النصر الحاسم

اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

جميل جدا والله يعطيكم العافية على الإستضافة الرائعة للشاعر الكبير

حسن إبراهيم رمضان وفعلا هو بحر عميق من الفكر المقاوم والفكر الحر

سؤال واحد فقط كي لاأثقل على قلمكم

في قصيدة حطي رحال رأسك وتأوهي ...


تعالي يا حبيبتي الى حدائقي المولودةِ حديثاً...فكلُّ ما سبقَ مضى وماتْ


سيّدتي

طلّقتُ كُلَّ القضايا ولمْ أجدْ قضيةً إلاّ قضيةَ حُبُّكِ تستأهلُ الفداءْ

حتى ولو كان الآخرُ موتاً وفناءْ

إسألي ساعةَ الجدارِ وعقربَ الثواني

سيُعلمُكِ بأنّي أُحبّكِ وقلبي يخفقُ باسمِكِ في كلِّ الثواني

إغمضي عينيكِ قليلاً

سترينَ مركبةً فضائيةَ قائداها انا وأنتِ

نمرُّ فوق البحرِ...يرتفعُ البحرُ ليُحيّينا

وتحتفلُ الدّلافينُ بتلاقينا

وحولنا أسرابُ الطّيورِ رغمَ الضّبابِ تُغنّينا



شاعرنا كيف صورت الحب وكأنه ملحمة تستأهل الفداء؟؟







وشكرا جزيلا لكم على هذه الإطلالة الجميلة تقبلوا خالص تحياتي ودعواتي أختكم

بشارة النصر الحاسم

أختي بشارة النصر الحاسم

لأنّ الحبّ مشروع عطاءٍ دائم وعنوانٌ للوفاء أظن أنه يستأهل الفداء،هذا مع العلم أنّ الحبيبة قد تكون مدينتي الحبيبة أو قضيتي الشريفة أو وطني الغالي أو مقاومتي الطاهرة،

للحبيبة كُلّي وأجزائي ولو فديتها بروحي وأعضائي أكون منسجماً مع نفسي وبالتالي داعياً القارئ كي يكون وفياً في حبّه وعشقه الى أقصى الحدود التي قد تلامس المستحيلْ، كما أنّ في القصيدة رسالة تحمل مضامين التحدّي والمواجهة ورفض الإنهزام،هي دعوة لمغادرة اليأس والنظر الى فسحات النور في كبد الظلام.





ما أجمل هذه الإلتفاتة واجمل ما فيها كونها رمقت هذه الدرة الجنوبية في صدفة صريفا



لست اهلاً لإعلق على شاعريته او على أدبه وثقافتهِ فأنا ٌقاصر عن هذا...



بصراحة يا أستاذنا الكريم والعزيز .. إنّ ما جذبني إلى شخصكم الكريم هو هذه الروحية العالية وهذا التواضع الجم مع كل امكانياتك الشخصية والثقافية فقد أحببتُ هذا فيك وكان ذلك بمثابة الصاري الذي يحمل شراع المودة في وجه هبهبات ريح الحب ليوجهني إليك بكل إعجاب

كثير إحترامي وتقدير إليك أيها الإنسان

السيد الجبيلي


يبهجنا نثرك دائما ويروق لي كثيرا


احتار دائما واعجز عن التعبير امام حروفك الحالمه

اتيت لكي ارحب ابتهاجا بك بيننا

لاعدمتك قلما شاعريا بيننا


حنان الهمسات




شاعرنا ...

المتميز بأسلوبه المعطاء ..

والمتميز برونقه في اسلوب الكلمة ...



وتوضيفه للحرف والاتجاه ...

وقضيته المستمرة التي لازالت وتستمر تطلب

لتحرير الفكر .. والتحليق بالفكر الحر

واطلاق النفس والروح من اي قيود

تأسرها ...

شاعرنا دائما أنت بكلماتك مناظل

جهادي بالكلمة ..

وهذا هو رأينا دائما بك ...

هي ليست كلمات تقال من اجل المديح و

الثناء فقط ..



وحقا ..

كان لقاء جدا ممتع ورائع

بعطائك .. تعرفنا على مسيرة من

حياتك كانت حافلة ..

وعايشناها عن قرب ...




شاعرنا ..

" حسن ابراهيم رمضان "


لك اجمل شكرنا وتقديرنا لسماحك لنا

بهذا اللقاء ..

كل التحايا والتقدير لك


حوراء

اطلاله خجوله

الأخوة والأخوات مشرفي منتدى الشعر والأدب

ما أجمل اللقاء بكم وما أطيب الإستماع الى همساتكم،كنتم كرماء جداً بهذه المقابلة وما بيدي سوى قلمي لأشكركم من خلال المشاركة الفعّالة واليومية في المنتدى عبر قصائدي وخواطري التي لا ولن تكون إلاّ من صميم الواقع وبالتالي إلاّ ملامسة للجروح القائمة في نفوسنا كي أوقظَ ما نام فينا فتنتفض العزائم لبناء مجتمعٍ جديد...أنتم ورود حدائقي وبكم أنا أكون أنا!!!شكراً لكم.



الأخوة والأخوات المساهمون بالمشاركات

تحية لكم من قلبي المغمور بحبكم والخافق بأسمائكم،يا من كنتم وما زلتم بوصلة السفر الى عالم الإبداع بالنسبة إليّ،أعدكم بالمزيد من القصائد الملتزمة بخطّ المقاومة الشريفة،والملتزمة بمبدأ الوفاء لكافة القِيَم المتأصّلة في نفوسنا...

أعدكم بأن أبقى شاعر :المقاومة - الوطن - المرأة - الوجدان - الحِكمة - التراث - الثورة - الوصايا الإلهية - الحرّية - الإنسان - الأرض - الكرامة - العنفوان - البيئة النظيفة - السياسة الطاهرة - الفقراء - الحب - الغرام - عاشوراء - فلسطين - الوحدة العربية - الشباب -الأمل والحلم .

أعدكم بأن أبقى الشاعر الذي لا يكتب الأحاجي ولا يرسم اللوحات التجريدية بل يكتب الوضوح والمباشر ويرسم اللوحات الطبيعية.


أحبكم جميعاً حبّاً له أوّل وليس له آخِرْ...............................الى اللقاء


شاعر الأمل














على هذه الصفحات العطره

بعث من خلالها تقدير وشكر

لشاعرنا الكبير لكل مايقدمه

من معين ادبي مميز ولشفافية

جواره وسلاسة تعامله مع الاخر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mofradat.ahlamontada.net
 
مقابلة على الأنترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقابلة صحفية
» طلبُ مقابلة
» مقابلة مع صحيفة ( اليوم بريس) الألكترونية
» مقابلة معي جرت في ملتقى الجنوب المقاوم(2)
» مقابلة معي جرت في ملتقى الجنوب المقاوم(3)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
•●!{مفردات حسن إبراهيم رمضان }!●•  :: الفئة الأولى :: ديوان الشاعر حسن إبراهيم رمضان-
انتقل الى: